شكراً على المقال وأضيف أنّك لست أنت المقصودة بالتعليق السابق ولا جميع سكان المغرب العربي الكبير (الجزائر المغرب ليبيا تونس) لكن فقط أصحاب تلك النزعة القومية الفوقية العنصرية المريضة الفارغة منهم فقط وشكراً
مقال مهم يجب أن يترجم المغاربة فعلاً يملكون اكثر نسبة من الإرهاب والتشدّد بالنسبة لباقي الشعوب الاسلامية الموسومة أساساً بتلك السمات، وللأسف الكثير منهم بأوروبا لديه نزعة مريضة وخاصة بعض المرضى من أصحاب النظرة القومية (الامازيغية) فيصفون باقي الشعوب الاسلامية التي ينتمون إليها اساساً بالإرهاب والتخلّف وهم يملكون أكبر نسبة من المتخلّفين والإرهابيين
جميع من قام بالعمليات الارهابية الاخيرة بأوروبا هم مغاربة أمازيغيون وأكبر نسبة من الدواعش الاجانب بسوريا والعراق هم مغاربة وليسوا من السعوديين الذين يكرهونهم! الكثير من المغاربة (أصحاب القومية الامازيغية المريضة) يصفون الشرق الاوسط بالتخلّف رغم أن العراق وسوريا وحوض النيل بمصر كانت تحوي أكبر حضارات العالم قديماً وتم احتلالها من العرب المسلمين كما تم احتلال المغرب واليوم تمكّن بعض ابناءهم بالخارج من الحصول على جوائز نوبل علمية (مثل احمدزويل و الياس جيمس خورى وبيتر مدور) في حين لم يحصل أي مغربي أو أمازيغي على جائزة علميّة رغم كثرتهم بالخارج أنا أكره المقارنة لكن عنصرية بعضهم المقيتة تدفعني لتبيان لهم أنّها فارغة وأنّهم ليسوا أقل فشلاً بل العكس
أزعجني الصراحة بشدّة مشهد اعتداء أحد المختلّين عقليّاً من الشرطة المصريّة على امرأة ، وللأسف أيضاً يبدو أن حسب القضاء المصري المعتدى عليه هو الشرطي فهي بنظرهم المريض المشوّه مجرّد كافرة عاهرة ليست أكثر من كائن ليس له إحساس يجب أن يُعاقب ، متجاهلين أنّهم لو عاشوا ظروفها ربّما كانوا سيكونون قمّة بالسفالة والانحطاط وهي أفضل منهم بمراحل ،مع كل الاحترام لها https://www.youtube.com/watch?v=BvGfD6jrVKI
وقبل فترة قتلت الشرطة المصريّة الطالب الإيطالي جوليو ريجيني تحت التعذيب
يقول تشرشل: كل شعب يستحق الحكومة التي تحكمه
فهل يستحق الشعب المصري حكومة كحكومته؟ بالطبع الأغلب منه يستحق، فالحكومة منه وفيه وهي وليدة ذلك الشعب لكن الأسف للأقليّات المثقّفة المحترمة المسالمة بذاك الشعب
بدول العالم التي يعيش فيها بشر -لا مسوخ- أمثال أغلب من يَحكُم ويعيش في البلدان العربيّة - الاسلاميّة يُعتبَر من لم يَبلُغ 18 سنة من عمره و وفقاً للدراسات الطبيّة النفسيّة غير مكتمل الإدراك (ناقص الأهليّة..) فلا يُعاقَب قانوناً أو يعاقب بحكم مخفَّف كإجراء احترازي لمعالجته وإعادة تأهيله اجتماعيّاً.
أمّا بمصر فالأطفال يُعاقَبون والشرطة التي وظيفتها حماية الناس وتأمين حقوقهم تتهجّم على الناس فلا فرق بينهم وبين بقيّة المجرمين طالما تجمعهم ثقافة إجراميّة إرهابيّة واحدة وهي الثقافة الإسلاميّة.. كفانا ضحك على أنفسنا فهذه الثقافة هي سببب تدمير أخلاق البشر الذين يتبعوها وتدمير بالتالي مجتمعات بلدانهم .
متى سننتهي من هذا الدين السافل؟
(5) الاسم و موضوع
التعليق
Moses Dahdal الكبير معروف الرصافي يهدي المسلمين قصيدة
الشاعر الكبير معروف الرصافي كان واعياً جداً للإرهاب الذي يقوم به المسلمون فاشترط أن يصدر كتابه (الشخصيّة المحمّديّة) بعد وفاته بفترة وكأنّه كان على يقين أن أمّته لن تتغيّر فيقول بها يائساً:
يا قـوم لا تتكلّموا إنَّ الكلام محرَّمُ
ناموا ولا تستيقظوا ما فـاز إلاَّ النُّـوَّمُ
وتأخَّروا عن كلِّ ما يَقضي بأن تتقدَّموا
ودَعُـوا التفهُّم جانباً فالخير ألاَّ تَفهموا
وتَثبتُّوا في جهلكم فالشرُّ أن تتعلّموا
أما السياسة فاتركوا أبداً وإلاَّ تندموا
إن السياسة سرُّها لو تعلمون مُطلسَمُ
وإذا أفَضْتم في المبـاح من الحديث فجَمْجِموا
والعَدلَ لا تتوسَّموا والظلمَ لا تتجَّهموا
من شاء منكم أن يعيش اليوم وهو مُكرَّمُ
فليمُس لا سمع ولا بصر لديه ولا فـمُ
لا يستحـق كرامـة -منكم- إلا الأصمُّ الأبكمُ
فارضوا بحكم الدهـر مهما كان فيه تحكُّمُ
وإذا ظُلمتم فاضحكوا طرباً ولا تتظلَّموا
وإذا أُهـنتم فاشكروا وإذا لُطمتم فابسموا
إن قيل هـذا شهدُكم مرٌّ فقـولوا علقمُ
أو قيل إن نهاركـم ليل فقولوا مظلمُ
أو قيل إن بلادكم يا قوم سوف تقسَّمُ
فتحمّدوا وتشكّروا وترنّحوا وترنّموا
(6) الاسم و موضوع
التعليق
Moses Dahdal (عقول المسلمين الملتزمين (ميّتة سريريّاً
تفكير المسلم المتديّن ميّت فمناشدتك إيّاهم إعمال عقولهم لن يجلب نتيجة تفكيرهم ميت وأخلاقهم فنيت وأصبحوا عبارة عن روبوتات تأكل وتنام دون تفكير ، عندما توضع بظروف معيّنة فإنها تقتل وتنهب وتسبي... لا أمل منهم ولا حياة لمن تنادي يا آنسة...
المشكلة أن القاضي هو الذي يقرّ بحالات كهذه وطالما أن القاضي ومستشاريه والمحامي العام والطاقم القضائي كله من السلفيين فلا تتوقعي منهم سوى الدوس على القوانين وتنفيذ أهواءهم المريضة - نتمنى لكِ أن يكون القاضي علماني أو غير مسلم فهذا هو الأمل الوحيد بنجاتك من عقوبة غير مستحقّة!
أنا لا أقصد أي اساءة للسيدة الكاتبة على العكس أن ضد هذا الحكم الباطش قلباً وقالباً ولا أقصد أي اساءة بالتعليق بل أضع نفسي مكان السيّدة ناعوت أنا لا أجرؤ على نقد أي شعيرة اسلاميّة بين المسلمين حتى هنا في اوروبا وهنا القانون ولا يوجد رادع لنقد دينهم أو غيره فكيف بي أنقدهم وأنا أعيش وسطهم؟؟؟! هذه شجاعة كبيرة لكن بنفس الوقت أنا تهمنّي طمأنينتي وراحة بالي التي لم أفقدها بعد والحمدلله فلست براغب بنقد ما يؤمنون به ولو كنت غير مقتنع به!
أنت أخطأت يا آنسة لا أقصد أنك أخطأت بالدفاع عن حقوق حيوانات في بلاد لا تحترم حتى حقوق البشر! بل أخطأت في حساباتك ونظرتك لشعبك الذي تعيشين بينه أنت وهمت به فقلت ما قلته ولم تعلمي أن أكثر من نصف سكان بلدك يؤيدون سجنك بل قتلك وسحل جثتك في شوارع بلدهم البائس